عملات إسلامية امويه (دينار اموي ) وما قبل الإسلام (بيزنطيه،ساسانيه) اكتشف العملات المعدنية الفريدة للهواة
"دينارات"
عملات إسلامية امويه (دينار اموي ) وما قبل الإسلام (بيزنطيه،ساسانيه) اكتشف العملات المعدنية الفريدة للهواة
عملات إسلامية امويه (دينار اموي ) وما قبل الإسلام (بيزنطيه،ساسانيه) اكتشف العملات المعدنية الفريدة للهواة
عملات إسلامية امويه (دينار اموي ) وما قبل الإسلام (بيزنطيه،ساسانيه) اكتشف العملات المعدنية الفريدة للهواة
في عصر الرسول محمد اللهم صلي و سلم عليه كان مافي عملات اسلاميه و كانو يستخدمون دنانير بيزنطيه مكون من الذهب الخالص لم يتم اصدار اي عمله في الاسلام حتى خلافة عبدالملك بن مروان
لكل خليفه دينار يذكر فيه عام السك و مكان السك و اسم الخليفه آنذاك
هذه العملات، التي كانت تُعرف باسم "الدراهم" وغالبًا ما سُكت من الفضة، حملت نقوشًا وزخارف تعكس الهوية الثقافية والدينية للإمبراطورية الساسانية (224-651م). كانت تُستخدم على نطاق واسع في التجارة بين العرب والفرس، حيث ورد أن أهل مكة كانوا يتعاملون بالدراهم الفارسية إلى جانب دنانير الروم. تتميز العملات الساسانية بتصميماتها الفريدة، حيث كانت غالبًا تُظهر صورة الملك الساساني، مثل الملك كسرا أو فيروز، على الوجه الأمامي مع تاج ملكي يرمز إلى السلطة، بينما يحمل الوجه الخلفي صورة مذبح النار الزرادشتي، مما يعكس الديانة الرسمية للإمبراطورية. في عهد كسرا الأول (531-579م)، شهدت العملات تطورًا كبيرًا في التصميم والجودة، بينما كانت عملات فيروز (457-484م) معروفة بكثرة تداولها وتأثيرها الاقتصادي. أما كسرا الثاني (590-628م)، الذي حكم خلال فترة قريبة من بعثة النبي محمد، فقد ساهمت عملاته في تعزيز التجارة بفضل استقرار الإمبراطورية الاقتصادي في بداية عهده. مع بداية الفتوحات الإسلامية، استمر استخدام هذه العملات في المناطق المفتوحة، حيث أمر ولاة الخلفاء الراشدين بسك عملات عربية ساسانية تحمل نقوشًا إسلامية إلى جانب التصاميم الساسانية التقليدية، حتى تم توحيد النقود الإسلامية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان عام 698م (79هـ) دينار اموي
We use cookies to analyze website traffic and optimize your website experience. By accepting our use of cookies, your data will be aggregated with all other user data.